التعلق العاطفي المفرط Fundamentals Explained
التعلق العاطفي المفرط Fundamentals Explained
Blog Article
يتعرض الرضيع أو الطفل الصغير لسوء المعاملة أو الصدمة أو الإساءة.
الإيجابية في الحديث مع النفس: استبدال الأفكار السلبية بأخرى إيجابية.
بريدك الالكتروني * اسمك * الاشتراك في القائمة البريدية ارسال
يمكن أن تؤثر هذه الأنماط بشكل كبير على تطوير استراتيجيات دائمة لتنظيم المشاعر والاتصال الاجتماعي، والتي تعد أموراً مهمة بالنسبة للعلاقات الصحية.
من المهم إعادة تشكيل الأفكار حول العلاقات. يمكن تحقيق ذلك عبر:
بالإضافة إلى الاعتماد على المعايير التشخيصية، يمكن للطبيب النفسي أو المعالج إجراء تقييم شامل لتشخيص اضطرابات الارتباط من خلال:
الإساءة الجسدية أو العاطفية أو الإهمال من مقدمي الرعاية
حاول كتابة كل الأشياء السلبية التي مررت بها: قد يكون من الصعب أحيانا الحديث عن التجربة السلبية التي مررنا بها، لذا فإن الكتابة هي إحدى الطرق التي يمكنك استخدامها لتخطي التجربة، فقط فكر جيدا بكيفية تأثير هذه الأشياء عليك.
جهز نفسك عاطفيًا: يعاني الطفل من قدر كبير من التوتر بالفعل، لذا من المهم أن تقيم مستويات التوتر لديك ثم تديرها قبل مساعدة طفلك في التعامل مع مستويات التوتر لديه.
ونشر موقع "آيديا بود" مجموعة من الطرق الفعالة للتوقف عن التعلق العاطفي بشخص ما، ومنها:
في عالم العلاقات العاطفية، يمكن أن يواجه الأفراد مجموعة من التحديات، ومن أبرز هذه التحديات هو التعلق المرضي العاطفي. كما يعتبر التعلق المرضي ظاهرة تؤثر بشكل كبير على الأفراد، حيث يخلق شعورًا بالاعتماد المفرط على شخص أو شريك، مما يؤدي إلى تقلبات عاطفية وصراعات مستمرة.
من علامات التعلق العاطفي ارتباط الحالة المزاجية للشخص المتعلق برأي شريكه ورضاه وتقييمه؛ إذ تكفي كلمة واحدة من الشريك لقلب الحالة المزاجية له رأساً على عقب؛ وذلك لأنَّ الشخص المتعلق يربط تقييمه لذاته برضى شريكه عنه وتقييمه له بعد أن يكون قد فقد تقديره لذاته، فأصبحت كلمة إطراء واحدة من الشريك قادرة على إيصاله إلى قمة هرم السعادة، وكلمة انتقاص أو ذم واحدة كفيلة بإدخاله في دوامة من الانهيار والاكتئاب وتدهوره نحو الحضيض.
تعتبر الخطوة الأولى نحو الشفاء هي معرفة الأسباب الرئيسية التي تقف خلف التعلق المرضي. قد تشمل الأسباب:
اضطرابات الارتباط متعددة الجوانب شاهد المزيد ويمكن أن تنشأ لأسباب متنوعة، ومع ذلك، غالباً ما تبدأ في تجارب الطفولة. تعتبر تجارب الطفل مع مقدمي الرعاية أساسًا لكيفية نظرهم وتطويرهم للعلاقات على مر حياتهم، على سبيل المثال، يمكن أن يلعب مقدمو الرعاية غير المنتظمين في الرعاية أو المهملين دورًا في حدوث اضطرابات الارتباط في الطفولة ومشاكل الارتباط في البلوغ.